مؤهلات جهة طنجة تطوان الحسيمة
الفلاحة
تتمتع الجهة بموقع جغرافي متميز ومناخ معتدل مما جعل المنطقة تعرف تطورا ملحوظا على مستوى القطاع الفلاحي الشيء الذي انعكس إيجابا على الوضعية الاقتصادية للجهة.
✓ يحتل القطاع الزراعي مكانة مهمة في الاقتصاد الجهوي من خالل مساهمته في الناتج الداخلي الخام (٪11.4 على المستوى الجهوي و ٪12.1 من الناتج الداخلي الخام الوطني) في خلق فرص شغل بإجمالي عدد أيام العمل حوالي 34 مليون في السنة وإحداث وحدات صناعية زراعية على مستوى الجهة وتغطية احتياجات الاستهلاك.
✓ إمكانيات زراعية قوية بالنظر إلى التنوع الجيومورفولوجي والمناخي للجهة، وال سيما على مستوى سهل لوكوس، الذي يحتل موقعً ا مفضًال في التنمية الاقتصادية للجهة.
✓ أهمية مساحة الأراضي الفلاحية الصالحة للزراعة و التي تمثل 57 ٪ من أراضي الجهة و 11 ٪ من مساحة الأراضي الفلاحية الصالحة للزراعة على المستوى الوطني (149 729 هكتار).
✓ أهمية التساقطات المطرية والمجاري المائية في توفير إمكانات المياه السطحية. يبلغ متوسط هطول الأمطار بين السنوات 692 ملم/سنة ويتوزع بين 822 في منطقة لوكوس، و 748 ملم في منطقة طنجيروا، و 796 ملم في الأحواض الساحلية الغربية للبحر الأبيض المتوسط، و 487 ملم في الأحواض الساحلية بشرق البحر الأبيض المتوسط.
✓ وجود أحواض مائية (طنجة ، ساحل البحر الأبيض المتوسط وأحواض لوكوس) بما في ذلك الوديان الكبيرة، التي تشكل خزانات للمياه الجوفية األساسية، وخزانات المياه الجوفية الرئيسية هي: طبقة الرمل الجوفية، وطبقة شرف العقب وبعض طبقات المياه الجوفية الغرينية الأحواض الساحلية للبحر الأبيض المتوسط، ريس نيكور، من مرتيل – عليلة ، الو ، سمير ، نيجرو ، بوحمد ، أمسا ، القصر الصغير ، تارغا، أزال، أمتار، الجبهة ، بني بوفراح؛
✓ وجود العديد من السدود التي تلعب دورً ا رئيسيً ا في تلبية الاحتياجات المائية للزراعة (22 سدا بما في ذلك السدود قيد الإنشاء حاليً ا)…؛
✓ تهيمن زراعة الحبوب وزراعة الفاكهة والبقوليات على الإنتاج النباتي المتنوع. وتعتبر زراعة شجرة الزيتون حاضرة للغاية في جميع أنحاء الجهة ، بينما توجد الثمار الحمراء (الفراولة والتوت البري) في محيط لوكوس؛ كما أن زراعة القنب الهندي هي السائدة في الجهة ؛
✓ منطقة تتميز بتربية الماشية، يساعدها الإنتاج الكبير للعلف والبقايا في المناطق المروية، وكذلك استيراد السلالات النقية للأغراض الألبان وعملية تحسين السلالات المحلية؛
✓ ثروة المنتجات المحلية التي تتميز بالتنوع البيولوجي للجهة والتي نجد منها:
❖ اللوز
❖ الكمثرى الشائك
❖ التين الشوكي المعروف بالدلاحية
❖ جبن الماعز
❖ العسل
❖ زيت الزيتون
❖ الفطر
❖ النباتات العطرية والطبية
✓ المؤشر الجغرافي المحمي للعديد من المنتجات المحلية الرائدة في الجهة ؛
✓ تنفيذ عدة مشاريع من مخطط المغرب الأخضر.
✓ تشجيع تنمية الزراعة المستدامة فيما يتعلق بالتحديات العالمية للتلوث والتغير المناخي والصحة والأمن الغذائي كجزء من العالقة بين المياه والطاقة والأمن الغذائي وفي برنامج االقتصاد الدائري ؛
✓ ظهور قطاعات صناعية “خضراء” جديدة، وال سيما قطاع كفاءة استخدام الطاقة في الزراعة؛
✓ تحسين القيمة المضافة على المستوى الجهوي من خلال تثمين المنتجات الزراعية، تحسين قدرة القطاع الزراعي على الصمود أمام تأثيرات تغير المناخ؛
✓ تنمية الزراعة ذات القيمة المضافة العالية؛
✓ دعم التعاونيات العاملة في زراعة القنب الهندي؛
✓ تنمية الزراعة التضامنية؛
✓ إدماج واستغلال المنتجات الزراعية في الدوائر السياحية (المنتجات المحلية)؛
✓ تطوير سياحة الطبخ الذوقي وبلورة نماذج مبتكرة للسياحة الزراعية والزراعة الايكولوجية؛
✓ بلورة النماذج االجتماعية واالقتصادية للمزارع الذكية والزراعة البيئية؛
✓ توعية وتكوين وتقوية قدرات الفاعلين المعنيين بإنتاج وتسويق المنتجات الزراعية.
الصيد البحري
يعتبر الصيد البحري من الأنشطة الاقتصادية الهامة في جهة طنجة تطوان الحسيمة في المملكة المغربية، خاصة نظراً لموقع الجهة الممتد على ساحل البحر الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط. تعتبر طنجة وتطوان والحسيمة موانئ بحرية مهمة وتتمتع بثروة سمكية غنية.
✓ الدور المهم الذي يلعبه قطاع الصيد البحري في تنمية القطاعين الصناعي والتجاري وفي خلق فرص العمل وتعبئة يد عاملة مهمة على مستوى الجماعات الساحلية التي تقع بالعالم القروي؛
✓ يمتد قطاع الصيد البحري على طول خطي يبلغ 447 كيلومترً ا على سواحل المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط في المنطقة المعروفة بثروتها السمكية؛
✓ وجود 12 ميناء رئيسيا بما في ذلك ميناء طنجة وميناء الحسيمة وميناء الصيد بالعرائش (ميناء الصيد الثاني بالجهة) و ميناء المضيق وميناء الصيد بأصيلة وميناء الصيد البحري كلايريس وميناء الجبهة وميناء مارتيل وميناء وادي الو وميناء الفنيدق و ميناء القصر الصغير
✓ وجود العديد من مواقع الإنزال المتطورة؛
✓ أسطول صيد كبير يصل إلى 2932 وحدة؛
✓ وجود سبعة أنواع من الصيد وهي: الصيد الساحلي، والصيد البحري، والصيد البحري، والصيد تحت الماء، والصيد على الأقدام، والصيد المرجاني، والصيد بالفخاخ ؛
✓ وجود وحدة تعبئة أسماك طازجة بإقليم الحسيمة؛
✓ وجود استراتيجية هاليوتيس لإحياء القطاع.
✓ تهيئة قرى الصيد؛
✓ تحديث وتوسيع موانئ الصيد وقاعات الأسماك؛
✓ إنشاء مستودعات للصيادين التقليديين لتخزين أدواتهم واحتياطيات الوقود؛
✓ إنشاء أحواض الاستزراع المائي؛
✓ تطوير الاقتصاد الأزرق.
الصناعة
الموقع الجغرافي الاستراتيجي على مفترق طرق التجارة بين القارتين (أوروبا وأفريقيا) والبحرين (المحيط الأطلسي والمتوسط) وفي قلب شبكة التجارة البحرية العالمية؛
✓ القطب الصناعي الثاني على المستوى الوطني بعد جهة الدار البيضاء – سطات؛
✓ أهمية الدور الذي يلعبه قطاع الصناعة على المستوى الجهوي: ٪11 من المجمع الصناعي الوطني (781 وحدة)؛
✓ ٪16.6 من الإنتاج الصناعي الوطني (60845.7 مليون درهم)؛
✓ ٪22 من القوة العاملة على الصعيد الوطني (139803)؛
✓ ٪37.5 من الصادرات الصناعية الوطنية (49990.8 مليون درهم)؛
✓ ٪15.4 من إجمالي الناتج الصناعي الوطني (61.651.7 مليون درهم)؛
✓ ؛٪9.9 من الاستثمار الصناعي على المستوى الوطني (1.730.6 مليون درهم)؛
✓ النسيج الصناعي المهم (الطيران، السيارات، التكنولوجيات الحديثة للمعلوميات والتواصل، النقل إلى الخارج، الأغذية الزراعية، المنسوجات الجلدية، الإلكترونية والكهربائية والميكانيكية والمعدنية والكيميائية والشبه الكيميائية والصيانة الصناعية والهندسة) مع وجود العديد من الشركات الصناعية الكبيرة مثل اوروباك؛ دلفي؛ شاندونغ؛ فوروكاوا.
✓ أصبح ميناء طنجة المتوسط األول والثاني من منصات الموانئ الدولية الرئيسية؛
✓ تشييد مجموعة مهمة من المناطق الصناعية والمناطق الحرة، مثل المنطقة الصناعية الكبيرة بطنجة المتوسط ( المنطقة الحرة لطنجة، ميدهوب، المنطقة الصناعية رينو ملوسة)، المنطقة الصناعية امغوغة طنجة، اكزناية طنجة، طنجة السيارات في إقليم الفحص – أنجرة، بارك تطوان، منطقة العرائش الصناعية، منطقة النشاط االقتصادي بآيت قمرة بالحسيمة؛
✓ مشاريع الطاقة الريحية (بارك طنجة وبارك الكدية البيضا)؛
✓ طريق طنجة السعيدية الدائري المتوسطي؛
✓ القطار فائق السرعة؛
✓ تطوير مدينة جديدة ومراكز البيئة (المدينة الجديدة في الشرافات ابن بطوطة)؛
✓ إطالق مشروع مدينة محمد السادس طنجة تيك؛
✓ تطوير واد مارتيل؛
✓ برنامج طنجة متروبوليس؛
✓ برنامج التنمية المندمجة في تطوان؛
✓ برنامج التنمية المجالية (2019-2015) المسمى بالحسيمة منارة المتوسط؛ ▪ الاستراتيجيات والبرامج الصناعية التي تنفذها السلطات العمومية كمخطط التسريع الصناعي ، صندوق مكافحة التلوث الصناعي.
✓ تحديد أولويات للاستثمارات المخطط لها في إطار الجهوية المتقدمة والرؤية الترابية للجهة؛
✓ إنشاء ترابط بين التجمعات المختلفة في الجهة؛
✓ بلورة تدبير مستدام للمنصات الصناعية بما يتماشى مع مبادئ االقتصاد الدائري من خالل استحداث قطاعات صناعية “خضراء” جديدة؛
✓ تطوير وتحسين القدرة التنافسية لنسيج الشركات الصغيرة والمتوسطة / الشركات الصغيرة والمتوسطة المنظمة؛
✓ إعادة تنظيم وهيكلة القطاعات التي يهيمن عليها القطاع غير المهيكل .
الصناعة التقليدية:
يعتبر هذا القطاع من بين القطاعات الإنتاجية التي تتميز بها الجهة فهو مرتبط أساسا بالقطاع السياحي حيث يساهم في تعزيز النشاط الاقتصادي للجهة.
✓ الدور األساسي الذي تلعبه الصناعة التقليدية على المستوى الاجتماعي والاقتصادي في خلق الدخل وفرص الشغل وتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم ؛
✓ العديد من الصناع التقليديين الذين يتفوقون في الحرف اليدوية بما في ذلك الجلود والنسيج والحديد والنجارة ؛
✓ يرتبط القطاع ارتباطً ا وثيًقا بقطاع السياحة والتجارة الخارجية من خالل المشاركة في نموهما ؛
✓ تنويع منتجات الصناعة التقليدية مع التخصص على مستوى كل عمالة و إقليم ؛
✓ مصدر مهم للعملة الأجنبية من خلال تصدير الحرف اليدوية المختلفة ؛
✓ وجود مشاريع وبرامج لتطوير قطاع الصناعة التقليدية (رؤية 2015 ) لكتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد التضامني، إستراتيجية التطوير البيئي للمدابغ، مخطط التنمية الجهوية للصناعة التقليدية.
✓ تنفيذ الإجراءات / المؤسسات التي تهدف إلى تعزيز الترويج للمنتجات الجهوية (المتاحف والمعارض، إلخ) ؛
✓ إنشاء مناطق نشاط اقتصادي مخصصة للصناع التقليديين؛
✓ دعم تكوين الصناع التقليديين؛
✓ اعتماد معايير الإنتاج النظيف؛
✓ الحفاظ على تراث الحرف التقليدية وتعزيزه؛
✓ تحسين ظروف العمل ومعايير السالمة.
السياحة
توفر المنطقة فرصا كبيرة لضمان ازدهار القطاع السياحي بفضل خصائصه التاريخية والجغرافية والثقافية التي تعتبر المصادر الرئيسية للثروة لهذه المنطقة.
✓ أهمية الدور الذي يلعبه القطاع السياحي في تنمية الجهة فيما يتعلق بموقعها الجغرافي المتميز والمؤهلات الطبيعية والمناظر الطبيعية والقرب من أوروبا: 320 وحدة سياحية بما في ذلك 153 مؤسسة سياحية مصنفة بسعة 26.199 أو 8 ٪ و ٪10 على التوالي من الحديقة الوطنية؛
✓ امتداد شواطئ رملية و خط ساحلي كبير بطول 447 كيلومترً ا بين ساحلين للرياضات البحرية: ساحل المحيط األطلسي (التزلج الرياضي وركوب الأمواج) وساحل البحر الأبيض المتوسط (الإبحار والرياضات المائية ) الملائم لتطوير السياحة الساحلية مع وجود 6 موانئ ؛
✓ وجود نظام بيئي غني ومتنوع، وسلسلة جبال، و غابات، ومتنزهات طبيعية، ومواقع ذات أهمية بيولوجية وبيئية منتشرة في جميع أنحاء الإقليم. مثل متنزه بوهاشم الطبيعي، فضاء بيرديكاريس، جبل موسى، المنتزه الوطني تالسمطان، محطة ايساكن، محطة أصيلة، محطة تيزي ايفري، ومنتزه بوكويا الوطني، لتطوير السياحة البيئية؛
✓ سلسلة جبال الريف الذي يتخللها شواطئ وخلجان (أكثرها بانورامية هو خليج الحسيمة) ؛
✓ أهمية المواقع التاريخية والثقافية (مغارة هرقل والمقابر الرومانية وليكسوس وغيرها) لتطوير السياحة الثقافية ؛
✓ وجود مشاريع وبرامج لتطوير قطاع السياحة “رؤية 2020” برنامج الرأس الشمالي والمغرب المتوسطي “.
✓ تنفيذ إجراءات سياحية إضافية لتقليل موسمية الأنشطة السياحية الحالية (مركز المعارض، عرض الجولف، تكثيف وتنويع الخطوط الجوية للطيران، إلخ) ؛
✓ تنويع العروض حسب السياق والخصوصيات الترابية ؛
✓ الترويج للسياحة المستدامة وإنشاء دوائر سياحية بيئية ؛
✓ تطوير التسويق الجهوي؛
✓ الترويج للمنتجعات القروية القائمة والمنتجات المحلية.
البنى التحتية الطرقية
البنية التحتية الطرقية في الجهة تحسنت بشكل كبير في السنوات الأخيرة. قد شهدت المنطقة تطويرًا كبيرًا في الطرق والبنية التحتية
✓ طرق مصنفة بطول 2706 كلم بما في ذلك الطرق الوطنية (989 كلم) و الطرق الجهوية(583 كلم) والطرق الإقليمية (1134 كلم) و 228 كلم من الطرق السريعة
✓ شبكة كثيفة مجالي : 15.7 كلم / 100 كلم 2 (13 وطنيا) وواسعة: ٪61< 6 م (وطنية ٪48) ؛
✓ ٪98 شبكة معبدة (٪75 على الصعيد الوطني) ؛
✓ طول البُنية التحتية للطرق السيارة بطول 165 كلم مقسمة على ثلاثة محاور رئيسية: الرباط طنجة، طنجة – ميناء طنجة المتوسط وتطوان – الفنيدق ؛
✓ معظم الطرق غير المصنفة في حالة مسار غير معبد بطول 2.533 كلم والتي تلعب دورً ا مهًما للغاية سيفك العزلة عن ساكنة العالم القروي وفي الوصول إلى الخدمات الأساسية؛
✓ وجود مشاريع وبرامج تطوير قطاع النقل (المخطط الوطني للطرق، التصميم الوطني للتجهيزات الطرقية ،2040 برنامج الحد من التفاوتات الترابية و االجتماعية ، إلخ).
✓ احتياجات إضافية من حيث شبكة المواصلات و المعابر الرابطة بين الطرق الرئيسية.
قطاع تهيئة و تأهيل المدار الحضري
قامت الجهة بالعديد من الجهود والمشاريع في قطاع تهيئة وتأهيل المدار الحضري لتحسين البنية التحتية الحضرية وتعزيز جودة الحياة للسكان.
✓ موقع متميز واجهة بحرية مزدوجة ؛
✓ هيكل حضري مكون من خمسة أنظمة حضرية: طنجة، بلد جبالة، ساحل البحر المتوسط، الطريق المؤدي إلى التالل وبحيرة لوكوس.
✓ تعزيز البنية العمرانية للجهة من خالل إنشاء العديد من الأقطاب الحضرية، وال سيما مدينة شرافات الجديدة وقطب ابن بطوطة ؛
✓ الإطار الحضري الذي تموضع حول المدن الكبيرة والمدن المتوسطة الحجم، ولكل منها مدينته العتيقة الخاصة بها وتراثها المعماري الخاص وتاريخها وطابعها الحضري الخاص وتقاليدها المحددة للغاية مع القطبين الذي شكلته طنجة وتطوان؛
✓ التكامل و الاندماج الوظيفي لـ “عاصمة الجهة ” ذات القطبين طنجة-تطوان الذي يظل قضية استراتيجية، ويحمل ديناميكية التنمية الجهوية ؛
✓ تغطية الجهة بوثائق التخطيط الحضري.
النظر في قضايا التنمية المستدامة.
قطاع التعليم الوطني
قامت الجهة بالعديد من الجهود في قطاع التعليم الوطني لتحسين جودة التعليم وتوفير فرص التعليم للجميع.
✓ وجود 1624 مؤسسة تعليمية على مستوى الجهة (ابتدائي اعدادي )؛
✓ بناء وتأهيل عدة مؤسسات تعليمية خالل الفترة 2026-2022 (مخطط التنمية الخاص بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة طنجة – تطوان – الحسيمة)؛
✓ بناء 810 مؤسسة تعليمية قبل المدرسي و101 مدرسة ابتدائية وإعدادية ؛
✓ إعادة تأهيل وتطوير المؤسسات التعليمية القائمة من خلال تكييفها مع الجنس والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة (بناء المراحيض، ربط المؤسسات التعليمية بالماء و الكهرباء، بناء الأسوار، إلخ).
✓ تعزيز العرض المدرسي حسب الاحتياجات التي يتم التعبير عنها على مستوى كل عمالة وإقليم ، وال سيما في المناطق القروية؛
✓ مواجهة التحدي المتمثل في اختلال التوازن الجهوي، ال سيما فيما يتعلق بإمكانية الوصول إلى التعليم لسكان العالم القروي (شفشاون والمضيق – الفنيدق على سبيل المثال).
قطاع محو الأمية
قامت الجهة بالعديد من الجهود لمحاربة الأمية.
✓ نسبة الأمية أقل بكثير من المعدل الوطني؛
✓ اتفاقية موقعة بين مجلس جهة طنجة – تطوان – الحسيمة والوكالة الوطنية لمحاربة الأمية؛
✓ برنامج دعم الإستراتيجية الوطنية لمحو الأمية في المغرب (جهة طنجة – تطوان – الحسيمة هي واحدة من الجهات الست المستهدفة) ؛
✓ مشروع إنشاء معهد التدريب في مهن محو الأمية؛
✓ إطالق برنامج محو الأمية الوظيفي للصناع التقليديين بالحسيمة.
✓ دمج المجتمع المدني بشكل أكبر في عملية محو الأمية.
قطاع التعليم العالي
قامت الجهة بالعديد من الجهود في قطاع التعليم العالي لتعزيز جودة التعليم العالي وتطوير البنية التحتية للجامعات والمؤسسات التعليمية العليا.
✓ وجود قطب تكوين على مستوى جامعة عبد المالك السعدي تشمل خالل السنة الدراسية 2022-2021 على:
❖ 10 كليات (طنجة وتطوان والعرائش والحسيمة) بما في ذلك كلية الطب والصيدلة؛
❖ 6 مدارس عليا (المدرسة الوطنية الاقتصاد والتدبير بطنجة والمدرسة العليا للملك فهد للترجمة بطنجة والمدرسة العليا للعلوم بتطوان ومدرسة العلوم التطبيقية بطنجة)؛
✓ توسيع وتنويع العرض التكويني لجامعة عبد المالك السعدي مع افتتاح مؤسسات أخرى مخطط لها للعام الدراسي 2024-2023 :
❖ كلية االقتصاد والتسيير بتطوان
❖ المدرسة العليا للتكنولوجيا تطوان
❖ كلية الحسيمة متعددة التخصصات
❖ المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بالحسيمة
❖ كلية االقتصاد والتسيير بطنجة قطاع التعليم العالي
❖ كليات شفشاون المتعددة التخصصات
❖ كليات متعددة التخصصات بوزان
✓ الجهة هي أيًضا موطن لمؤسسات أخرى:
❖ المعهد العالي الدولي للسياحة بطنجة
❖ المعهد المتخصص للسياحة والضيافة
❖ المعهد الوطني للعمل االجتماعي
✓ تعزيز الملاءمة بين التكوين والتشغيل، لاسيما في القطاعات الواعدة (الصناعة، الطاقة والتعدين، السياحة، الزراعة ومصايد الأسماك، اللوجستيات والنقل، الخدمات….الخ)
✓ مواكبة الخريجين لدمجهم في سوق الشغل .
قطاع التكوين المهني
✓ 54 مؤسسة تكوين مهني تابعة لـمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل
✓ يتم إنشاء 16 مؤسسة للتكوين المهني في الجهة كجزء من المشروع الثاني المتعلق بتطوير وتنويع عروض التكوين المهني، بما في ذلك مدينة المهن والكفاءات في طنجة، المشروع الرائد الذي سيستقبل 3250 متدربً ا اعتبارً ا من عام 2022 وستكون بها مدرسة داخلية بسعة 450 سريرً ا وسوف يقدم التكوين في 87 قطاع، موزعة على 8 مجالات، بما في ذلك الصناعة، و الأوفشورينغ، والسياحة / الفنادق والزراعة /الصناعة الزراعية؛
✓ دعم تنويع التكوين المقدم والتوزيع المتوازن لمؤسسات التكوين على المستوى الجهوي حسب مهنة كل منها؛
✓ دعم تطوير المهن الواعدة ذات الإمكانات التشغيلية العالية.
قطاع الصحة
متوسط معدل مؤشر الصحة المختلط “إمكانية الوصول والجودة” (٪38.3) أعلى من متوسط المؤشر الوطني (٪34.4).
✓ إنجازات مهمة خالل الفترة 2021-2017 ، خاصة فيما يتعلق ببناء مستشفيات محلية في إمزورن والقصر الكبير ، والمستشفى اإلقليمي في الحسيمة ، والمركز الاستشفائي الجامعي بطنجة ؛
✓ إطالق مشاريع بناء مستشفى إقليمي في وزان ومستشفى إقليمي متخصص في تطوان.
✓ توفر مختلفة البنيات التحتية المكلفة بالرعاية الصحية.
✓ تعزيز مهارات المهنيين الصحيين المتعلقة بالحكامة وكذلك في البرامج الصحية ذات الأولوية (صحة الأم، خدمة المساعدة الطبية العاجلة ، الصحة بالعالم القروي، إلخ) ؛
✓ إنشاء وحدات رعاية متنقلة بالإضافة إلى خدمات الطوارئ المحلية ؛
✓ تعزيز وتطوير البنية التحتية الصحية في المناطق التي ال تزال تعاني من نقص حاد في هذا المجال .
قطاع الماء
قطاع الطاقة
✓ تتموقع جهة طنجة – تطوان – الحسيمة على مجالين هيدرولوجية؛ ً وهي عبارة عن حوض سبو الذي يالمس جزئيا أقاليم شفشاون، وزان، الحسيمة، وحوض لوكوس الذي يغطي باقي أراضي الجهة؛
✓ تمتلك الجهة إمكانات مياه متجددة تقدر بحوالي 4 مليار متر مكعب / سنة كمتوسط إمداد سنوي، بما في ذلك 3600 مليون متر مكعب / سنة في المياه السطحية و 460 مليون متر مكعب / سنة في المياه الجوفية ؛
✓ تتكون الشبكة الهيدروغرافية للجهة من أنهار مهمة، وهي أودية لوكوس، ومهرهار، والحاشف، ونخلة، وسمير، والكبير، وما إلى ذلك؛
✓ تمتلك الجهة أي ًضا احتياطيً ا كبيرً ا من المياه الجوفية؛
✓ حوض لوكوس: يحتوي بشكل أساسي على طبقات المياه الجوفية الرمل وأوالد أوغبان وواد لوكوس؛ قطاع الماء:
✓ حوض طنجة: يحتوي على طبقة شرف العقبة وعدد قليل من طبقات الأحجار النوميدية الرملية في أصيلة.
✓ تحتوي أحواض البحر الأبيض المتوسط الساحلية على سلسلة الحجر الجيري المكونة من حوز تطوان والحجر الجيري الظهري والعديد من الصفائح الرسوبية الساحلية المكونة بشكل خاص من وحدات ريس النكور ومارتيل ليلة ووادي الو وسمير ونيجرو وبو أحمد وأمسا، إلخ؛
✓ كما تم تحديد طبقات المياه الجوفية ذات الأهمية المحدودة، مثل حالة القصر الصغير وتارغة وأزال وأمتار والجبهة وبني بوفراح.
✓ وجود العديد من السدود التي تفي باحتياجات مياه الشرب والصناعية والزراعية.
✓ البرنامج الوطني لإمداد المياه الصالحة للشرب والري 2027-2020 مقسم على المستوى الجهوي، مع التركيز بشكل خاص على بناء السدود، وتعميم الإتصال بشبكة المياه الصالحة للشرب في المناطق الحضرية والقروية ، ودوائر الري الإرشادية ؛
✓ اعتماد استراتيجية إعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة لري المساحات الخضراء ومالعب الجولف واألشجار على جانب الطريق للحفاظ على موارد مياه الشرب، من خالل إعادة تأهيل أول محطة لمعالجة مياه الصرف الصحي في بوخالف وامتداد شبكة الري بالمساحات الخضراء بطول 69 كم تقريبا.
✓ نصيب الفرد أعلى من المتوسط الوطني بحوالي 1026 متر مكعب / ساكن / سنة ؛
✓ تتمتع الجهة بإمكانيات كبيرة للمياه المتجددة تبلغ حوالي 3.63 مليار متر مكعب / سنة )3430 مليون متر مكعب / سنة من المياه السطحية و 200 مليون متر مكعب / سنة من المياه الجوفية(، كمتوسط اإلمداد بين العامين؛
✓ بشكل عام، ال تظهر طبقات المياه الجوفية في الجهة أي عالمات على الاستغلال المفرط ؛
✓ جودة المياه السطحية والجوفية جيدة بشكل عام في المتوسط ؛
✓ البنى التحتية الهامة لمعالجة المياه (9 محطات) وتنقية النفايات المنزلية (10 محطات معالجة مياه الصرف الصحي) ؛
✓ الانفتاح على المياه غير التقليدية محطة تحلية الحسيمة بمعدل تدفق 200 لتر/ ثانية.
✓ لا تزال هناك تأخيرات في ربط الأسر في الجهة بشبكات الماء الصالح للشرب، على الرغم من الجهود المبذولة، لا سيما في المناطق القروية والجبلية معطيات برنامج الحد من التفاوتات المجالية واالجتماعية/ المكتب الوطني للماء والكهرباء قطاع الماء؛
✓ معدالت الربط الحالية: ٪84 أو 55100 مشترك لعدد سكان يبلغ 1.18 مليون نسمة ؛ ✓ معدل الوصول المستهدف :2023 .٪94
✓ تقسيم معدالت الربط الحالية حسب العمالة والإقليم – بيانات فرع المكتب الوطني للماء والكهرباء قطاع الماء؛
❖ عمالة طنجة – أصيلة: ٪98
❖ اقليم وزان: ٪96.5
❖ إقليم العرائش: ٪94
❖ إقليم الفحص أنجرة٪91:
❖ إقليم الحسيمة: ٪85
❖ إقليم تطوان: ٪84.7
❖ عمالة المضيق – الفنيدق: ٪70
❖ إقليم شفشاون: ٪66
✓ عدم المساواة في توزيع الموارد المائية المتجددة: (وفرة في حوض لوكوس وغرب البحر الأبيض المتوسط وندرة في أحواض طنجة و الأحواض الساحلية للبحر الأبيض المتوسط) ؛
✓ النفايات الصلبة هي أحد المصادر الرئيسية لتلوث موارد المياه في الجهة.
✓ المصانع التي تعمل بالنفط هي المصدر الرئيسي للتلوث الصناعي؛
✓ استمرار مشكلة الفيضانات (90 موقعا تم حصرها وفقا للمخطط الوطني للوقاية من الفيضانات).
✓ تعزيز الأمن والربط البيني لنظام إنتاج المياه الصالحة للشرب في المناطق القروية ؛
✓ استمرار استخدام موارد المياه غير التقليدية من خالل توسيع الشبكة، وإطلاق مشاريع بناء محطات معالجة مياه الصرف الصحي الأخرى في ضوء حالة الإجهاد المائي في الجهة ؛
✓ ربط السدود للتعامل مع الإجهاد المائي؛
✓ تعميم إعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في جميع عمالات و أقاليم الجهة؛ ✓ مكافحة تلوث المياه (إعادة تأهيل مكبات القمامة غير الخاضعة للرقابة ومعالجة المياه الصناعية، وخاصة المياه النباتية باعتبارها المصدر الرئيسي للتلوث الصناعي) ؛
✓ تنفيذ مخطط الحماية من الفيضانات في إطار تعاقدي مع الدولة.
✓ إمكانات كبيرة للرياح (بمتوسط سرعة رياح من 9 م / ث إلى 40 م / ث) والشمس(بمعدل سطوع الشمس 300 يوم في السنة) ؛
✓ رائدة ومرجعية وطنية من حيث الطاقات المتجددة، وذلك بفضل مشاريعها الخمسة لمزارع الرياح؛
❖ طنجة 1 ظهر سعدان (140 ميغاواط)
❖ كودية البيضاء (50.4 ميجاواط)
❖ حديقة الحومة (50 ميغاواط)
❖ الفارج (32 ميجاواط)
❖ الطاقة الخضراء (50 ميجاوات)
✓ إنتاج الطاقة من خالل 3 محطات لتوليد الطاقة الكهرومائية، ومحطتين للطاقة الحرارية، و 5 مزارع رياح بطاقة إجمالية تبلغ 1000 ميغاواط ميغا واط ؛ ✓ تركيب مصانع في الجهة: مصانع الألواح الشمسية (الحسيمة) وتوربينات الرياح(طنجة) ؛ قطاع الطاقة
✓ الربط بالكهرباء عبر برنامج تقليص التفاوتات الترابية و االجتماعية يصل إلى ,٪95.7بمعدل أكبر من المعدل الوطني (٪94.8)
✓ تشجيع الاستثمارات في مجال الطاقات المتجددة والمشاريع التي لها عالقة بالماء والطاقة والأمن الغذائي وكذلك إزالة الكربون من عمليات التصنيع ؛
✓ تشجيع إنشاء المدن الخضراء (مثال مدينة الشرافات الخضراء) التي سيتم ربطها بشكل أساسي بالطاقة المتجددة ؛
✓ الانفتاح على الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتطوير قطاع الطاقة النظيفة، وخاصة الطاقة المائية، في إطار تحرير قطاع الطاقة المتجددة ؛
✓ تثمين الطاقة الكامنة المرتبطة بالكتلة الحيوية .
قطاع البيئة
✓ تراث غني ومتنوع يشمل شواطئ رملية واسعة وسلاسل جبلية وغابات تقع بشكل رئيسي في أقاليم شفشاون والحسيمة وتطوان زا طبيعيً ا ضد الانجراف المائي والرياح؛ والعرائش والتي تشكل حاجً
✓ 22 موقعً ا ذات أهمية بيولوجية وبيئية، منتشرة على كامل أراضي الجهة وتدمج المناطق البحرية والساحلية والقارية والأراضي الرطبة بالإضافة إلى المتنزهات الطبيعية؛
✓ البرنامج الوطني للمرافق الصحية السائلة المشتركة وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة المنفذ على المستوى الجهوي ؛
✓ تم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للحد من النفايات واستعادتها على المستوى الجهوي .
إنشاء مدافن نفايات خاضعة للرقابة ومراكز طمر النفايات واستعادة النفايات (الاقتصاد الدائري)، وتحديث الوحدات الصناعية وتعميم إزالة التلوث الصناعي (الهوامش).
قطاع الثقافة
✓ تتمتع الجهة بوضع جغرافي و جيوستراتيجي فريد (ساحلي: واجهتان بحريتان)، وهي مليئة بالثراء والتنوع في التراث غير المادي الذي يشمل عدة مواقع ثقافية مصنفة:
❖ المدن العتيقة: 7 مدن عتيقة في الجهة )طنجة، شفشاون، وزان، القصر الكبير، العرائش، أصيلة، و تطوان)، مدرجة في قائمة التراث العالمي لليونسكو والتي يمتد تطورها التاريخي والعمراني لعدة قرون ؛
❖ العديد من المواقع الأثرية ذات القيمة التاريخية والطبيعية ذات التأثير السياحي (مغارة هرقل، الآثار الرومانية في ليكسوس / إقليم العرائش، خليج الحسيمة / ثقافة بحرية عمرها ألف عام ، حدائق طبيعية ، إلخ)؛
✓ الرسم ، الفخار …
✓فن الطهي: حمية شفشاون …
✓ تطريز: طرز تطواني، طرز شفشاوني، …
✓ تنظيم العديد من الفعاليات والمهرجانات الثقافية ذات التأثير الدولي (طنجة جاز، المهرجان الدولي لسينما البحر الأبيض المتوسط ، إلخ)
✓ وجود العديد من البنى التحتية الثقافية (المتاحف والمكتبات ونقاط القراءة ، إلخ)
✓ وجود محافظ مختص بتدبير التراث الثقافي؛
✓ نشر الاستراتيجية الوطنية للثقافة على المستوى الجهوي من خالل 4 مجالات للتدخل، وهي تحديد التراث الجهوي وجرده، والحماية القانونية فضًال عن تعزيزه لهذا التراث، وترميم التراث وصونه وإعادة تأهيله، االجتماعي و الاقتصادي ؛
✓ ديناميكية للحفاظ على التراث المادي وغير المادي بمختلف عمالات وأقاليم الجهة وتثمينه، بهدف تعزيز الجاذبية السياحية واالقتصادية للجهة، والتي تجسدها اعتماد خمس اتفاقيات متعددة الأطراف إلعادة تأهيل وتعزيز المدن العتيقة في شفشاون ووزان و القصر الكبير والعرائش وطنجة وتطوان.
برامج الدعم لتعزيز الاستهلاك الثقافي ؛ فتح المواقع والمعالم أمام الاستثمار الخاص.
